مدريد - مرة أخرى، اتخذ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نهجا انفراديا للسياسة الخارجية - هذه المرة، من خلال الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل. وقام ترامب مجددا بتحريف واقع الشرق الأوسط. ونظرا لأن تصرفه الأخير - الذي نسف أكثر من 70 عاما من الإجماع الدولي - قد يعجل بتدهور سريع في المنطقة، أضحى تدخل الاتحاد الأوروبي ضروريا.
مدريد - مرة أخرى، اتخذ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نهجا انفراديا للسياسة الخارجية - هذه المرة، من خلال الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل. وقام ترامب مجددا بتحريف واقع الشرق الأوسط. ونظرا لأن تصرفه الأخير - الذي نسف أكثر من 70 عاما من الإجماع الدولي - قد يعجل بتدهور سريع في المنطقة، أضحى تدخل الاتحاد الأوروبي ضروريا.