بكين ــ حتى سبعينيات القرن العشرين، كانت التجارة الخارجية للولايات المتحدة متوازنة إلى حد كبير. لكن بداية من منتصف ذلك العقد، زاد فائض التجارة في مجال الخدمات بشكل ملحوظ، بينما بدأ العجز في مجال السلع في الاتساع. وأضحى هذا الاختلال مصدر قلق كبيرا في الدوائر السياسية والاقتصادية الأميركية. ويقول الرئيس دونالد ترمب إن اتساع العجز الخارجي الأميركي يعكس قواعد دولية غير عادلة تصب في صالح شركاء الولايات المتحدة التجاريين، مع استئثار الصين بالقدر الأكبر من الاهتمام.
بكين ــ حتى سبعينيات القرن العشرين، كانت التجارة الخارجية للولايات المتحدة متوازنة إلى حد كبير. لكن بداية من منتصف ذلك العقد، زاد فائض التجارة في مجال الخدمات بشكل ملحوظ، بينما بدأ العجز في مجال السلع في الاتساع. وأضحى هذا الاختلال مصدر قلق كبيرا في الدوائر السياسية والاقتصادية الأميركية. ويقول الرئيس دونالد ترمب إن اتساع العجز الخارجي الأميركي يعكس قواعد دولية غير عادلة تصب في صالح شركاء الولايات المتحدة التجاريين، مع استئثار الصين بالقدر الأكبر من الاهتمام.