واشنطن العاصمة ــ بعد سلسلة من التحولات الانقلابية في السياسة الخارجية، تداهمنا الآن أحاديث حول دونالد ترمب "الجديد" الذي هو أكثر ميلا إلى استخدام القوة العسكرية من ترمب الذي رأيناه خلال حملة الانتخابات الرئاسية الأميركية في عام 2016. فقد بدا ترمب الأول وكأنه يعتبر أي استخدام للقوة العسكرية الأميركية في سوريا عملا عبثيا وخطيرا، ودعا الولايات المتحدة إلى الاحتماء خلف جدران جديدة.
واشنطن العاصمة ــ بعد سلسلة من التحولات الانقلابية في السياسة الخارجية، تداهمنا الآن أحاديث حول دونالد ترمب "الجديد" الذي هو أكثر ميلا إلى استخدام القوة العسكرية من ترمب الذي رأيناه خلال حملة الانتخابات الرئاسية الأميركية في عام 2016. فقد بدا ترمب الأول وكأنه يعتبر أي استخدام للقوة العسكرية الأميركية في سوريا عملا عبثيا وخطيرا، ودعا الولايات المتحدة إلى الاحتماء خلف جدران جديدة.