بيركلي ــ بمجرد انتخاب دونالد ترمب رئيسا للولايات المتحدة، لم تكن تعليقاته حول الصين خلال الحملة الرئاسية مفيدة في تعزيز الآمال الكبيرة التي كانت معلقة على العلاقات الصينية الأميركية. فقد ندد ترمب بالصين لأنها "تستولي على وظائفنا"، ولأنها "تسرق مئات المليارات من الدولارات من ملكيتنا الفكرية". كما اتهم الصين مرارا وتكرارا بالتلاعب بعملتها. وكانت النقطة الدنيا في مايو/أيار الماضي عندما حَذَّر ترمب أتباعه قائلا: "لا يجوز لنا أن نستمر في السماح للصين باغتصاب بلادنا. هذا هو فِعلهم حقا. إنها السرقة الأعظم في تاريخ العالَم".
بيركلي ــ بمجرد انتخاب دونالد ترمب رئيسا للولايات المتحدة، لم تكن تعليقاته حول الصين خلال الحملة الرئاسية مفيدة في تعزيز الآمال الكبيرة التي كانت معلقة على العلاقات الصينية الأميركية. فقد ندد ترمب بالصين لأنها "تستولي على وظائفنا"، ولأنها "تسرق مئات المليارات من الدولارات من ملكيتنا الفكرية". كما اتهم الصين مرارا وتكرارا بالتلاعب بعملتها. وكانت النقطة الدنيا في مايو/أيار الماضي عندما حَذَّر ترمب أتباعه قائلا: "لا يجوز لنا أن نستمر في السماح للصين باغتصاب بلادنا. هذا هو فِعلهم حقا. إنها السرقة الأعظم في تاريخ العالَم".