لندنــ مع عودة دونالد ترمب إلى البيت الأبيض، تخرج الإشارات الصادرة عن سوق السندات من جانب عالَم المتخصصين من المهووسين الماليين لتصبح مادة إخبارية رئيسية وشاغلا رئيسيا لصناع السياسات. يُـذَكِّرنا هذا بالملاحظة الساخرة الشهيرة التي جاءت على لسان الخبير الاستراتيجي الديمقراطي جيمس كارفيل إبان رئاسة بِل كلينتون: "لو تسنى لي أن أُبعَـث من جديد من الموت لوددت أن أعود في هيئة سوق السندات. فعندها يصبح بوسعي تخويف الجميع".
لندنــ مع عودة دونالد ترمب إلى البيت الأبيض، تخرج الإشارات الصادرة عن سوق السندات من جانب عالَم المتخصصين من المهووسين الماليين لتصبح مادة إخبارية رئيسية وشاغلا رئيسيا لصناع السياسات. يُـذَكِّرنا هذا بالملاحظة الساخرة الشهيرة التي جاءت على لسان الخبير الاستراتيجي الديمقراطي جيمس كارفيل إبان رئاسة بِل كلينتون: "لو تسنى لي أن أُبعَـث من جديد من الموت لوددت أن أعود في هيئة سوق السندات. فعندها يصبح بوسعي تخويف الجميع".