برينستون ــ في هذه الآونة التي تسبق انتخابات الرئاسة البرازيلية المقررة الشهر المقبل، يتفنن الرئيس جايير بولسونارو في صياغة نسخته الخاصة من "الكذبة الكبرى" التي اختلقها الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب وهي: الادعاء بأن خسارته في صناديق الاقتراع لن تكون إلا بطريق التلاعب والتزوير. قد يكتفي من يتبنون هذا التكتيك من شاغلي المناصب حال خسارتهم برفض الاعتراف بالهزيمة ثم يغادرون المنصب في هدوء؛ أو ربما تصرفوا على نحو أشد خطرا، فيحاولون إثارة حالة من الغضب، بل وحتى تحريض أنصارهم على العنف.
برينستون ــ في هذه الآونة التي تسبق انتخابات الرئاسة البرازيلية المقررة الشهر المقبل، يتفنن الرئيس جايير بولسونارو في صياغة نسخته الخاصة من "الكذبة الكبرى" التي اختلقها الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب وهي: الادعاء بأن خسارته في صناديق الاقتراع لن تكون إلا بطريق التلاعب والتزوير. قد يكتفي من يتبنون هذا التكتيك من شاغلي المناصب حال خسارتهم برفض الاعتراف بالهزيمة ثم يغادرون المنصب في هدوء؛ أو ربما تصرفوا على نحو أشد خطرا، فيحاولون إثارة حالة من الغضب، بل وحتى تحريض أنصارهم على العنف.