كمبريدج ــ مع بدء موسم الحملة التمهيدية الرئاسية لعام 2024 في الولايات المتحدة، ستكون الـمُـساجلة الأخيرة في الأرجح مباراة الإعادة بين الرئيس جو بايدن ودونالد ترمب. إذا احتكمنا إلى الخريطة الانتخابية في عام 2020، سنجد أن بايدن في وضع أقرب إلى الفوز. لكن السياسة الأميركية تستعصي على التنبؤ، وقد يتسبب أي عدد من المفاجآت الصحية، أو القانونية، أو الاقتصادية في تغيير التوقعات. لهذا السبب، دأب عدد كبير من أصدقائي الأجانب على سؤالي ماذا قد يطرأ على السياسة الخارجية الأميركية إذا عاد ترمب إلى البيت الأبيض.
كمبريدج ــ مع بدء موسم الحملة التمهيدية الرئاسية لعام 2024 في الولايات المتحدة، ستكون الـمُـساجلة الأخيرة في الأرجح مباراة الإعادة بين الرئيس جو بايدن ودونالد ترمب. إذا احتكمنا إلى الخريطة الانتخابية في عام 2020، سنجد أن بايدن في وضع أقرب إلى الفوز. لكن السياسة الأميركية تستعصي على التنبؤ، وقد يتسبب أي عدد من المفاجآت الصحية، أو القانونية، أو الاقتصادية في تغيير التوقعات. لهذا السبب، دأب عدد كبير من أصدقائي الأجانب على سؤالي ماذا قد يطرأ على السياسة الخارجية الأميركية إذا عاد ترمب إلى البيت الأبيض.