برينستون ـ من بين أبرز مظاهر حلول الذكرى السنوية الثانية لانهيار ليمان براذرز في الخامس عشر من سبتمبر/أيلول 2008، كان تدخل اليابان من جانب واحد لخفض قيمة الين. ويُعَد هذا التحرك تحولاً في طبيعة الأزمة المالية العالمية، بعيداً عن المخاوف إزاء المشاكل التي يواجهها القطاع المصرفي وفي اتجاه التركيز على نظام صرف العملات العالمي المختل ـ أو بالأحرى افتقار العالم إلى مثل هذا النظام.
برينستون ـ من بين أبرز مظاهر حلول الذكرى السنوية الثانية لانهيار ليمان براذرز في الخامس عشر من سبتمبر/أيلول 2008، كان تدخل اليابان من جانب واحد لخفض قيمة الين. ويُعَد هذا التحرك تحولاً في طبيعة الأزمة المالية العالمية، بعيداً عن المخاوف إزاء المشاكل التي يواجهها القطاع المصرفي وفي اتجاه التركيز على نظام صرف العملات العالمي المختل ـ أو بالأحرى افتقار العالم إلى مثل هذا النظام.