واشنطن، العاصمة ــ في بحثها عن سبل لتحفيز النمو الاقتصادي وخلق فرص العمل، تسعى إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما إلى المضي قدماً في اتفاقية التجارة الحرة الإقليمية الضخمة المعروفة باسم "الشراكة عبر المحيط الهادئ". ولكن هل تتعامل الولايات المتحدة مع هذه المسألة على النحو الصحيح؟
واشنطن، العاصمة ــ في بحثها عن سبل لتحفيز النمو الاقتصادي وخلق فرص العمل، تسعى إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما إلى المضي قدماً في اتفاقية التجارة الحرة الإقليمية الضخمة المعروفة باسم "الشراكة عبر المحيط الهادئ". ولكن هل تتعامل الولايات المتحدة مع هذه المسألة على النحو الصحيح؟