لندن- إن دعوة رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير الأخيرة للناخبين للتفكير مجددا فيما يتعلق بالخروج من الإتحاد الأوروبي وجدت صدى لها في النقاشات البرلمانية قبل الإنطلاقة الرسمية لعملية خروج بريطانيا من الإتحاد الأوروبي في مارس وهذه الدعوة تشبه قصة الملابس الجديدة للإمبرطور فعلى الرغم من أن بلير هو شخصية لا تتمتع بالشعبية فإن صوته مثل صوت الطفل في قصة هانس كريتسيان أندرسون عالي لدرجة أنه يعلو على صوت عصبة المتملقين الذين يطمئنون رئيسة الوزراء تيريزا ماي بإن مقامرتها العارية بمستقبل بريطانيا هي مقامرة مكسوة بقشرة من التبرج الديمقراطي .
لندن- إن دعوة رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير الأخيرة للناخبين للتفكير مجددا فيما يتعلق بالخروج من الإتحاد الأوروبي وجدت صدى لها في النقاشات البرلمانية قبل الإنطلاقة الرسمية لعملية خروج بريطانيا من الإتحاد الأوروبي في مارس وهذه الدعوة تشبه قصة الملابس الجديدة للإمبرطور فعلى الرغم من أن بلير هو شخصية لا تتمتع بالشعبية فإن صوته مثل صوت الطفل في قصة هانس كريتسيان أندرسون عالي لدرجة أنه يعلو على صوت عصبة المتملقين الذين يطمئنون رئيسة الوزراء تيريزا ماي بإن مقامرتها العارية بمستقبل بريطانيا هي مقامرة مكسوة بقشرة من التبرج الديمقراطي .