يبدو أنه أصبح من الملائم أن نرى العالم، بسبب الحرب في العراق، وقد انهمك في مناقشات حول طبيعة الديمقراطية بعد مرور مائتي عام منذ مولد أليكسيس دو توكيوفيللي. كان توكيوفيللي قد اشتهر عن جدارة برفضه للحنين إلى الرجعية، وبنظره إلى انتصار الديمقراطية باعتباره المصير الذي ينتظرنا جميعاً، بينما حذر من المخاطر التي قد تفرضها الديمقراطية على الحرية. تُـرى هل ينبغي علينا أن نشاركه مخاوفه حتى الآن؟
يبدو أنه أصبح من الملائم أن نرى العالم، بسبب الحرب في العراق، وقد انهمك في مناقشات حول طبيعة الديمقراطية بعد مرور مائتي عام منذ مولد أليكسيس دو توكيوفيللي. كان توكيوفيللي قد اشتهر عن جدارة برفضه للحنين إلى الرجعية، وبنظره إلى انتصار الديمقراطية باعتباره المصير الذي ينتظرنا جميعاً، بينما حذر من المخاطر التي قد تفرضها الديمقراطية على الحرية. تُـرى هل ينبغي علينا أن نشاركه مخاوفه حتى الآن؟