بالو ألتو ـ إن الأزمة المالية الحالية في أوروبا تقدم لنا تحديثاً فريداً من نوعه لمقولة لينين: "لا شيء قد يزعزع استقرار أي بلد أكثر من تكالب الناس على التخلص من عملته". ففي الاتحاد الأوروبي اليوم نستطيع أن نقول إن لا شيء قد يزعزع استقرار أي اتحاد نقدي أكثر من التهرب من الديون السيادية لبلد عضو في الاتحاد.
بالو ألتو ـ إن الأزمة المالية الحالية في أوروبا تقدم لنا تحديثاً فريداً من نوعه لمقولة لينين: "لا شيء قد يزعزع استقرار أي بلد أكثر من تكالب الناس على التخلص من عملته". ففي الاتحاد الأوروبي اليوم نستطيع أن نقول إن لا شيء قد يزعزع استقرار أي اتحاد نقدي أكثر من التهرب من الديون السيادية لبلد عضو في الاتحاد.