أثينا ــ خلال فترات الركود، لن تجد سياسة أكثر فشلا من محاولة تحقيق فائض في الميزانية بغية احتواء الدين العام ــ أو سياسة التقشف باختصار. لذا، فمع اقتراب الذكرى السنوية العاشرة لانهيار بنك ليمان براذرز، من المناسب أن نسأل لماذا اكتسبت سياسة التقشف كل هذه الشعبية بين النخب السياسية في الغرب بعد انهيار القطاع المالي في عام 2008.
أثينا ــ خلال فترات الركود، لن تجد سياسة أكثر فشلا من محاولة تحقيق فائض في الميزانية بغية احتواء الدين العام ــ أو سياسة التقشف باختصار. لذا، فمع اقتراب الذكرى السنوية العاشرة لانهيار بنك ليمان براذرز، من المناسب أن نسأل لماذا اكتسبت سياسة التقشف كل هذه الشعبية بين النخب السياسية في الغرب بعد انهيار القطاع المالي في عام 2008.