برينستون / باريس ـ في الآونة الأخيرة، شهد العالم عودة أزمة التضخم. على مدى عقدين من الزمن، كانت البنوك المركزية في الاقتصادات الصناعية واثقة من نجاحها في القضاء على التضخم بشكل نهائي. عند اندلاع الأزمة المالية في عام 2008، عادت المخاوف بشأن ارتفاع مُعدلات التضخم على جانبي الأطلسي. في الولايات المتحدة، عمد الجمهوريون في الكونجرس إلى اعتماد سياسة التقشف في عام 2010، وفي عام 2011، بدأ البنك المركزي الأوروبي في تشديد سياسات أسعار الفائدة. وفي وقت لاحق، شعر صُناع السياسة بالقلق من أن مُعدل التضخم كان مُنخفضًا للغاية، وأن عودة ارتفاعه قد تكون مُستحيلة.
برينستون / باريس ـ في الآونة الأخيرة، شهد العالم عودة أزمة التضخم. على مدى عقدين من الزمن، كانت البنوك المركزية في الاقتصادات الصناعية واثقة من نجاحها في القضاء على التضخم بشكل نهائي. عند اندلاع الأزمة المالية في عام 2008، عادت المخاوف بشأن ارتفاع مُعدلات التضخم على جانبي الأطلسي. في الولايات المتحدة، عمد الجمهوريون في الكونجرس إلى اعتماد سياسة التقشف في عام 2010، وفي عام 2011، بدأ البنك المركزي الأوروبي في تشديد سياسات أسعار الفائدة. وفي وقت لاحق، شعر صُناع السياسة بالقلق من أن مُعدل التضخم كان مُنخفضًا للغاية، وأن عودة ارتفاعه قد تكون مُستحيلة.