كمبريدج ـ حينما تم إنقاذ اليونان بالاستعانة بحزمة إنقاذ مشتركة بين منطقة اليورو وصندوق النقد الدولي في شهر مايو/أيار، كان من الواضح أن الاتفاق لم يفلح إلا في تأمين هدنة مؤقتة. والآن تفاقمت الأمور سوءا. ففي ظل متاعب أيرلندا التي تهدد بالانتشار إلى البرتغال وأسبانيا، بل وحتى إلى إيطاليا، حان الوقت للتفكير في جدوى الاتحاد النقدي في أوروبا.
كمبريدج ـ حينما تم إنقاذ اليونان بالاستعانة بحزمة إنقاذ مشتركة بين منطقة اليورو وصندوق النقد الدولي في شهر مايو/أيار، كان من الواضح أن الاتفاق لم يفلح إلا في تأمين هدنة مؤقتة. والآن تفاقمت الأمور سوءا. ففي ظل متاعب أيرلندا التي تهدد بالانتشار إلى البرتغال وأسبانيا، بل وحتى إلى إيطاليا، حان الوقت للتفكير في جدوى الاتحاد النقدي في أوروبا.