لندن ــ الآن، صار عام أوروبا الانتخابي الكبير أكبر. فمع تصاعد مستوى الإثارة في انتخابات فرنسا الرئاسية المرتقبة، واستعداد الألمان للتصويت في سبتمبر/أيلول، تأتي الآن رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي لتدعو لانتخابات مبكرة في الثامن من يونيو/حزيران. وستكون لنتيجة هذه الانتخابات تداعيات بعيدة المدى لا تقتصر على مفاوضات بريطانيا المنتظرة بشأن الانسحاب من الاتحاد الأوروبي فحسب، لكنها ستؤثر أيضا على قدرة المملكة المتحدة ذاتها على البقاء.
لندن ــ الآن، صار عام أوروبا الانتخابي الكبير أكبر. فمع تصاعد مستوى الإثارة في انتخابات فرنسا الرئاسية المرتقبة، واستعداد الألمان للتصويت في سبتمبر/أيلول، تأتي الآن رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي لتدعو لانتخابات مبكرة في الثامن من يونيو/حزيران. وستكون لنتيجة هذه الانتخابات تداعيات بعيدة المدى لا تقتصر على مفاوضات بريطانيا المنتظرة بشأن الانسحاب من الاتحاد الأوروبي فحسب، لكنها ستؤثر أيضا على قدرة المملكة المتحدة ذاتها على البقاء.