لندن ــ تقود رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي المملكة المتحدة نحو خروج بالغ الصعوبة في عام 2019 ــ وربما إلى الهاوية إذا تركت المملكة المتحدة الاتحاد الأوروبي من دون صفقة خروج أو اتفاق تجاري. في السابع عشر من يناير/كانون الثاني، عَرَضَت ماي الأهداف التي تسعى إلى تحقيقها في المفاوضات مع الاتحاد الأوروبي، وأوضحت أنها تعتزم إعطاء الأولوية لمطالب المتشددين من أنصار الخروج البريطاني قبل المصالح الاقتصادية للبلاد.
لندن ــ تقود رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي المملكة المتحدة نحو خروج بالغ الصعوبة في عام 2019 ــ وربما إلى الهاوية إذا تركت المملكة المتحدة الاتحاد الأوروبي من دون صفقة خروج أو اتفاق تجاري. في السابع عشر من يناير/كانون الثاني، عَرَضَت ماي الأهداف التي تسعى إلى تحقيقها في المفاوضات مع الاتحاد الأوروبي، وأوضحت أنها تعتزم إعطاء الأولوية لمطالب المتشددين من أنصار الخروج البريطاني قبل المصالح الاقتصادية للبلاد.