لندن — من المقرر أن يتخذ أعضاء البرلمان البريطاني قريبا واحدة من أصعب القرارات السياسية في حياتهم. والخيار هو بين الموافقة على صفقة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي التي تفاوضت عليها رئيسة الوزراء تيريزا ماي مع الاتحاد الأوروبي، أو الانسحاب من الاتحاد الأوروبي دون صفقة، أو محاولة عكس عملية الخروج تمامًا. فيما يتعلق بالخيار الثالث، فقد مرّت سنتان ونصف على تصويت أغلبية ضئيلة من البريطانيين لمغادرة الاتحاد الأوروبي، وكشفت استطلاعات الرأي الأخيرة أن الأغلبية تفضل البقاء في الاتحاد الأوروبي.
لندن — من المقرر أن يتخذ أعضاء البرلمان البريطاني قريبا واحدة من أصعب القرارات السياسية في حياتهم. والخيار هو بين الموافقة على صفقة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي التي تفاوضت عليها رئيسة الوزراء تيريزا ماي مع الاتحاد الأوروبي، أو الانسحاب من الاتحاد الأوروبي دون صفقة، أو محاولة عكس عملية الخروج تمامًا. فيما يتعلق بالخيار الثالث، فقد مرّت سنتان ونصف على تصويت أغلبية ضئيلة من البريطانيين لمغادرة الاتحاد الأوروبي، وكشفت استطلاعات الرأي الأخيرة أن الأغلبية تفضل البقاء في الاتحاد الأوروبي.