اسطنبول ــ إن الحديقة الصغيرة في ساحة تقسيم في مدينة اسطنبول المترامية الأطراف تُعَد واحدة من المساحات الخضراء القليلة المتبقية في وسط المدينة. في الثامن والعشرين من مايو/أيار، بدأت مجموعة صغيرة من دعاة حماية البيئة الأتراك احتجاجاً سلمياً ضد خطة إعادة تطوير الحديقة بإزالة الخضرة وبناء نسخة طبق الأصل من ثكنات الجيش في العصر العثماني، ومركز للتسوق، وشقق سكنية على نفس المساحة. ولكن قمع الشرطة الأخرق الغليظ لأفراد هذه المجموعة كان سبباً في إطلاق حركة مدنية ضخمة امتدت إلى مختلف أنحاء البلاد.
اسطنبول ــ إن الحديقة الصغيرة في ساحة تقسيم في مدينة اسطنبول المترامية الأطراف تُعَد واحدة من المساحات الخضراء القليلة المتبقية في وسط المدينة. في الثامن والعشرين من مايو/أيار، بدأت مجموعة صغيرة من دعاة حماية البيئة الأتراك احتجاجاً سلمياً ضد خطة إعادة تطوير الحديقة بإزالة الخضرة وبناء نسخة طبق الأصل من ثكنات الجيش في العصر العثماني، ومركز للتسوق، وشقق سكنية على نفس المساحة. ولكن قمع الشرطة الأخرق الغليظ لأفراد هذه المجموعة كان سبباً في إطلاق حركة مدنية ضخمة امتدت إلى مختلف أنحاء البلاد.