نيويورك ـ بينما تذوى باكستان تحت وطأة الأزمة التي تهدد وجودها ذاته، هناك سؤال جوهري يطرح نفسه بشأن طبيعة البلاد: هل مواطنو البلد باكستانيون أولاً ومسلمون ثانياً، أم أنهم مسلمون أولاً ثم باكستانيون ثانياً؟ ما الذي يأتي في المقام الأول من الأهمية هنا، العَلَم أم العقيدة؟
نيويورك ـ بينما تذوى باكستان تحت وطأة الأزمة التي تهدد وجودها ذاته، هناك سؤال جوهري يطرح نفسه بشأن طبيعة البلاد: هل مواطنو البلد باكستانيون أولاً ومسلمون ثانياً، أم أنهم مسلمون أولاً ثم باكستانيون ثانياً؟ ما الذي يأتي في المقام الأول من الأهمية هنا، العَلَم أم العقيدة؟