باريس ــ في نهاية عام 2011، بلغت أصول صناديق الثروة السيادية تحت الإدارة نحو 3 تريليون دولار أميركي، بعد 237 عملية استثمارية مباشرة بقيمة 81 مليار دولار في ذلك العام. بل إن بعض الخبراء يقدرون قيمة أصول صناديق الثروة السيادية بنحو 6 تريليون دولار. وهذا يعني أن صناديق الثروة السيادية، التي تجسد رأسمالية الدولية، أصبحت الآن أكثر ثراءً من صناديق التحوط العالمية، طوطم تجاوزات الرأسمالية الليبرالية، بنحو الضعف.
باريس ــ في نهاية عام 2011، بلغت أصول صناديق الثروة السيادية تحت الإدارة نحو 3 تريليون دولار أميركي، بعد 237 عملية استثمارية مباشرة بقيمة 81 مليار دولار في ذلك العام. بل إن بعض الخبراء يقدرون قيمة أصول صناديق الثروة السيادية بنحو 6 تريليون دولار. وهذا يعني أن صناديق الثروة السيادية، التي تجسد رأسمالية الدولية، أصبحت الآن أكثر ثراءً من صناديق التحوط العالمية، طوطم تجاوزات الرأسمالية الليبرالية، بنحو الضعف.