سنتياغو ـ في العام 1986 اقتيد الصحافي المعارض خوسيه كاراسكو تابيا من منزله بمدينة سنتياغو في شيلي، بواسطة إحدى فرق الإعدام التابعة للجنرال أوغستو بينوشيه . ولقد أطلق أفراد هذه الفرقة ثلاثة عشر عياراً نارياً على مؤخرة رأسه ثم ألقوا بجثته في إحدى المقابر، لينضم بذلك إلى القائمة المروعة التي تحمل أسماء صحافيين من مختلف بلدان أميركا اللاتينية لاقوا معاملة وحشية بسبب جرأتهم في التعبير عن آرائهم علانية أثناء سبعينيات وثمانينيات القرن العشرين.
سنتياغو ـ في العام 1986 اقتيد الصحافي المعارض خوسيه كاراسكو تابيا من منزله بمدينة سنتياغو في شيلي، بواسطة إحدى فرق الإعدام التابعة للجنرال أوغستو بينوشيه . ولقد أطلق أفراد هذه الفرقة ثلاثة عشر عياراً نارياً على مؤخرة رأسه ثم ألقوا بجثته في إحدى المقابر، لينضم بذلك إلى القائمة المروعة التي تحمل أسماء صحافيين من مختلف بلدان أميركا اللاتينية لاقوا معاملة وحشية بسبب جرأتهم في التعبير عن آرائهم علانية أثناء سبعينيات وثمانينيات القرن العشرين.