برينستون ــ في شهر إبريل/نيسان من عام 2020، قدم لنا تقرير التوقعات الاقتصادية العالمية الصادر عن صندوق النقد الدولي تقييما متفائلاً للاقتصاد العالمي، واصفاً التعافي المتعدد السرعات بأنه قوي بالدرجة الكافية لدعم نمو الناتج المحلي الإجمالي السنوي بنسبة تقترب من 4,5% في المستقبل المنظور ــ وهي وتيرة أعلى من تلك التي شهدناها خلال سنوات الفقاعة بين عام 2000 إلى عام 2007. ولكن منذ ذلك الوقت بدأ صندوق النقد الدولي بشكل ثابت في خفض توقعاته الاقتصادية. والواقع أنه توقع هذا العام نمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 3,3% ــ وهي النسبة التي تم تعديلها نزولاً في أحدث تقارير التوقعات الاقتصادية العالمية ــ والتي لن تتحقق في الأرجح.
برينستون ــ في شهر إبريل/نيسان من عام 2020، قدم لنا تقرير التوقعات الاقتصادية العالمية الصادر عن صندوق النقد الدولي تقييما متفائلاً للاقتصاد العالمي، واصفاً التعافي المتعدد السرعات بأنه قوي بالدرجة الكافية لدعم نمو الناتج المحلي الإجمالي السنوي بنسبة تقترب من 4,5% في المستقبل المنظور ــ وهي وتيرة أعلى من تلك التي شهدناها خلال سنوات الفقاعة بين عام 2000 إلى عام 2007. ولكن منذ ذلك الوقت بدأ صندوق النقد الدولي بشكل ثابت في خفض توقعاته الاقتصادية. والواقع أنه توقع هذا العام نمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 3,3% ــ وهي النسبة التي تم تعديلها نزولاً في أحدث تقارير التوقعات الاقتصادية العالمية ــ والتي لن تتحقق في الأرجح.