تُـرى ماذا يعني انتصار اثنين من الأغراب الذين تعوزهم الخبرة نسبياً، باراك أوباما و مايك هوكابي ، في مؤتمر ايوا لانتخاب المرشحين الرئاسيين، بالنسبة للسياسة الخارجية بصورة عامة والتحالف الأطلنطي بصورة خاصة؟ الحقيقة أنه من المبكر للغاية أن نتكهن الآن بمن قد يفوز بالترشح عن حزبه في النهاية، استناداً إلى أصوات مجموعة ضئيلة من الناخبين في ولاية صغيرة. إلا أنه ليس من المبكر أن نسأل أنفسنا ما إذا كان الأسلوب المتغطرس المنفر الذي تنتهجه إدارة بوش في التعامل مع حلفاء أميركا الأوروبيين سوف يتغير بصورة ملحوظة في العشرين من يناير 2009.
تُـرى ماذا يعني انتصار اثنين من الأغراب الذين تعوزهم الخبرة نسبياً، باراك أوباما و مايك هوكابي ، في مؤتمر ايوا لانتخاب المرشحين الرئاسيين، بالنسبة للسياسة الخارجية بصورة عامة والتحالف الأطلنطي بصورة خاصة؟ الحقيقة أنه من المبكر للغاية أن نتكهن الآن بمن قد يفوز بالترشح عن حزبه في النهاية، استناداً إلى أصوات مجموعة ضئيلة من الناخبين في ولاية صغيرة. إلا أنه ليس من المبكر أن نسأل أنفسنا ما إذا كان الأسلوب المتغطرس المنفر الذي تنتهجه إدارة بوش في التعامل مع حلفاء أميركا الأوروبيين سوف يتغير بصورة ملحوظة في العشرين من يناير 2009.