ألبرتا ــ مع اقتراب القرن العشرين، قرر البابا لاوون الثالث عشر، الذي كان حزيناً إزاء اختيار الإنسانية بين الاشتراكية الملحدة والليبرالية الفاسدة، تكليف المثقفين والمفكرين الكاثوليك بابتكار حل أفضل. وتحت مسمى "النقابوية" الذي ذُكِر في المنشور البابوي عام 1891، روى البابا بيوس الحادي عشر، خَلَف البابا لاوون الثالث عشر في فترة ما بين الحربين العالميتين: "إنها تضع للبشرية جمعاء أضمن القواعد لحل المشكلة العصيبة في العلاقات الإنسانية، أو المسألة الاجتماعية".
ألبرتا ــ مع اقتراب القرن العشرين، قرر البابا لاوون الثالث عشر، الذي كان حزيناً إزاء اختيار الإنسانية بين الاشتراكية الملحدة والليبرالية الفاسدة، تكليف المثقفين والمفكرين الكاثوليك بابتكار حل أفضل. وتحت مسمى "النقابوية" الذي ذُكِر في المنشور البابوي عام 1891، روى البابا بيوس الحادي عشر، خَلَف البابا لاوون الثالث عشر في فترة ما بين الحربين العالميتين: "إنها تضع للبشرية جمعاء أضمن القواعد لحل المشكلة العصيبة في العلاقات الإنسانية، أو المسألة الاجتماعية".