واشنطن ـ قبل ما يقرب من السنة الواحدة، كان موقف الاقتصاد العالمي يبدو كئيباً للغاية: ركود عالمي حاد، وتدمير لثروات ضخمة، وانحدار في مستويات التجارة وتشغيل العمالة. ولكن العالم نجح في تفادي الكارثة التي كانت لتبلغ حجم كارثة ampquot;الكساد الأعظمampquot;، وذلك بفضل تنسيق غير مسبوق للسياسات الاقتصادية من جانب الحكومات في مختلف أنحاء العالم. وإن المرء ليتمنى أن يكون استمرار هذه الشكل من أشكال التعاون جزءاً من التركة التي خلفتها لنا هذه الأزمة.
واشنطن ـ قبل ما يقرب من السنة الواحدة، كان موقف الاقتصاد العالمي يبدو كئيباً للغاية: ركود عالمي حاد، وتدمير لثروات ضخمة، وانحدار في مستويات التجارة وتشغيل العمالة. ولكن العالم نجح في تفادي الكارثة التي كانت لتبلغ حجم كارثة ampquot;الكساد الأعظمampquot;، وذلك بفضل تنسيق غير مسبوق للسياسات الاقتصادية من جانب الحكومات في مختلف أنحاء العالم. وإن المرء ليتمنى أن يكون استمرار هذه الشكل من أشكال التعاون جزءاً من التركة التي خلفتها لنا هذه الأزمة.