التاريخ عند نهاية التاريخ

منذ خمسة عشر عاماً، ذكرت في كتابي ampquot;نهاية التاريخ والرجل الأخيرampquot; أن أي مجتمع إذا ما أراد أن يكون مجتمعاً معاصراً فلا بديل لاقتصاد السوق والنظام السياسي الديمقراطي. وبطبيعة الحال لم يكن الجميع راغبين في المعاصرة، ولم يكن بوسع الجميع إنشاء المؤسسات ووضع السياسات اللازمة للوصول بالديمقراطية والنظام الرأسمالي إلى النجاح، إلا أن أي نظام بديل لن يعود بنتائج أفضل.

https://prosyn.org/3Vjvr8aar