نيويوركـ على الرغم من تشوش وعدم وضوح الإنجازات التي حققها باراك أوباما حتى يومنا هذا بوصفه رئيساً للولايات المتحدة، إلا أنه سعى إلى إصلاح صورة أميركا واستعادة واحد من أثمن أصولها: ألا وهو قدرتها على تجسيد قيمٍتحظى باحترام الناس في العالم أجمع. وبما أن الثقافة الشعبية تشكل عادة الوسيلة التي تنتقل بها مثل هذه القيم وتنتشر، فمن الجدير بنا أن نحاول فهم الأسباب التي تضفي على السينما الأميركية والموسيقى الأميركية والآداب الشعبية الأميركيةمثل هذا القدر من الجاذبية والإقناع في نظر العديد من شعوب العالم.
نيويوركـ على الرغم من تشوش وعدم وضوح الإنجازات التي حققها باراك أوباما حتى يومنا هذا بوصفه رئيساً للولايات المتحدة، إلا أنه سعى إلى إصلاح صورة أميركا واستعادة واحد من أثمن أصولها: ألا وهو قدرتها على تجسيد قيمٍتحظى باحترام الناس في العالم أجمع. وبما أن الثقافة الشعبية تشكل عادة الوسيلة التي تنتقل بها مثل هذه القيم وتنتشر، فمن الجدير بنا أن نحاول فهم الأسباب التي تضفي على السينما الأميركية والموسيقى الأميركية والآداب الشعبية الأميركيةمثل هذا القدر من الجاذبية والإقناع في نظر العديد من شعوب العالم.