برينستون ـ كلما نوقِشَت أزمة اليوم الاقتصادية لم يبتعد الأمر كثيراً عن عقد المقارنات بينها وبين أزمة الكساد الأعظم. وفي أحدث تقاريره عن ampquot;التوقعات الاقتصادية للعالمampquot;، يبحث صندوق النقد الدولي هذا القياس صراحة، ليس فقط من حيث انهيار الثقة المالية، بل وأيضاً فيما يتصل بالانحدار السريع للنشاط التجاري والصناعي على مستوى العالم. وعلى وجه العموم، يبدو إن التاريخ، وليس النظرية الاقتصادية، هو الذي يقدم لنا دليلاً إرشادياً لتفسير الأحداث المفاجئة التي تتسم بطبيعة لا يمكن التنبؤ بها.
برينستون ـ كلما نوقِشَت أزمة اليوم الاقتصادية لم يبتعد الأمر كثيراً عن عقد المقارنات بينها وبين أزمة الكساد الأعظم. وفي أحدث تقاريره عن ampquot;التوقعات الاقتصادية للعالمampquot;، يبحث صندوق النقد الدولي هذا القياس صراحة، ليس فقط من حيث انهيار الثقة المالية، بل وأيضاً فيما يتصل بالانحدار السريع للنشاط التجاري والصناعي على مستوى العالم. وعلى وجه العموم، يبدو إن التاريخ، وليس النظرية الاقتصادية، هو الذي يقدم لنا دليلاً إرشادياً لتفسير الأحداث المفاجئة التي تتسم بطبيعة لا يمكن التنبؤ بها.