برينستون ـ أصبح المستثمرون وصانعو القرار السياسي مهووسين بمضاهاة الأزمة الحالية بالأزمة العظمى. بيد أن الدرس الذي تعلمه العالم من أزمة العام 1931 كان في جزء منه فقط مالياً أو اقتصادياً. إذ أن حجم الخراب الذي خلفته أزمة العام 1931 كان راجعاً إلى كونها دراما مالية تُـعرَض على مسرح سياسي جغرافي.
برينستون ـ أصبح المستثمرون وصانعو القرار السياسي مهووسين بمضاهاة الأزمة الحالية بالأزمة العظمى. بيد أن الدرس الذي تعلمه العالم من أزمة العام 1931 كان في جزء منه فقط مالياً أو اقتصادياً. إذ أن حجم الخراب الذي خلفته أزمة العام 1931 كان راجعاً إلى كونها دراما مالية تُـعرَض على مسرح سياسي جغرافي.