باريس ـ إن فرنسا تعيش الآن حالة من الارتباك والفوضى. فطبقاً لاستطلاعات الرأي أصبحت شعبية نيكولا ساركوزي عند أدنى مستوى بلغته شعبية أي رئيس فرنسي طيلة عقود من الزمان. وفي الأسبوع الماضي استقال وزيران، ولكن العاصفة البرلمانية والإعلامية ظلت مستعرة، تغذيها اتهامات تضارب المصالح الموجهة إلى الوزير الذي اشتُبه في فساده عندما ساعد في جمع الأموال لتمويل حملة ساركوزي الانتخابية.
باريس ـ إن فرنسا تعيش الآن حالة من الارتباك والفوضى. فطبقاً لاستطلاعات الرأي أصبحت شعبية نيكولا ساركوزي عند أدنى مستوى بلغته شعبية أي رئيس فرنسي طيلة عقود من الزمان. وفي الأسبوع الماضي استقال وزيران، ولكن العاصفة البرلمانية والإعلامية ظلت مستعرة، تغذيها اتهامات تضارب المصالح الموجهة إلى الوزير الذي اشتُبه في فساده عندما ساعد في جمع الأموال لتمويل حملة ساركوزي الانتخابية.