باريس ــ مع اقتراب الانتخابات الرئاسية في فرنسا، تقترب البلاد من نقطة الانهيار. فعلى مدى ثلاثة عقود من الزمان، وتحت حكم اليمين واليسار، دأبت فرنسا على ملاحقة نفس الأهداف غير المتوافقة، إن لم تكن أهدافاً متناقضة. وبعد أن أصبحت البنوك الفرنسية ــ وبالتالي الاقتصاد الفرنسي ــ في ورطة بسبب أزمة الديون السيادية، فكان لابد لحل ما أن يؤتي ثماره، وبسرعة.
باريس ــ مع اقتراب الانتخابات الرئاسية في فرنسا، تقترب البلاد من نقطة الانهيار. فعلى مدى ثلاثة عقود من الزمان، وتحت حكم اليمين واليسار، دأبت فرنسا على ملاحقة نفس الأهداف غير المتوافقة، إن لم تكن أهدافاً متناقضة. وبعد أن أصبحت البنوك الفرنسية ــ وبالتالي الاقتصاد الفرنسي ــ في ورطة بسبب أزمة الديون السيادية، فكان لابد لحل ما أن يؤتي ثماره، وبسرعة.