هاييتي تشتعل مرة أخرى. ويتحمل اللوم إلى حد بعيد الرئيس جين برتراند أريستيد، الذي قد يطاح به قريباً. ولكن لا أحد تقريباً يدرك أن فوضى اليوم قد صُنعت في واشنطن عمداً، وبروح تشاؤمية ومثابرة. ولسوف يثبت التاريخ هذا. وإلى أن يحدث ذلك فإن الفوضى السياسية والاجتماعية والاقتصادية ستتفاقم، وسيعاني أهل هاييتي الذين تُرِكوا للفقر ينخر عظامهم.
هاييتي تشتعل مرة أخرى. ويتحمل اللوم إلى حد بعيد الرئيس جين برتراند أريستيد، الذي قد يطاح به قريباً. ولكن لا أحد تقريباً يدرك أن فوضى اليوم قد صُنعت في واشنطن عمداً، وبروح تشاؤمية ومثابرة. ولسوف يثبت التاريخ هذا. وإلى أن يحدث ذلك فإن الفوضى السياسية والاجتماعية والاقتصادية ستتفاقم، وسيعاني أهل هاييتي الذين تُرِكوا للفقر ينخر عظامهم.