أوليمبيا، واشنطن ـ في هذا العام تحل ذكرى مرور خمسة وأربعين عاماً منذ نشر مجلة ampquot;الفتنة النسائيةampquot; ( The Feminine Mystique )، لصاحبتها بيتي فريدان . وحتى اليوم ما زال العديد من المحافظين الاجتماعيين يحمـِّلون فريدان والحركة النسائية المسؤولية عن حض النساء على هجر بيوتهن والنزول إلى معترك العمل، وبالتالي زعزعة استقرار الأسرة وتعريض الأطفال للخطر.
أوليمبيا، واشنطن ـ في هذا العام تحل ذكرى مرور خمسة وأربعين عاماً منذ نشر مجلة ampquot;الفتنة النسائيةampquot; ( The Feminine Mystique )، لصاحبتها بيتي فريدان . وحتى اليوم ما زال العديد من المحافظين الاجتماعيين يحمـِّلون فريدان والحركة النسائية المسؤولية عن حض النساء على هجر بيوتهن والنزول إلى معترك العمل، وبالتالي زعزعة استقرار الأسرة وتعريض الأطفال للخطر.