كمبريدج ــ الآن، لا يفصل بيننا وانتخابات الرئاسة الأميركية سوى ستة أشهر. وإذا كان التاريخ مرشداً جديراً بالثقة، فإن النتيجة سوف تعتمد إلى حد كبير على الأداء الاقتصادي من الآن وحتى السادس من نوفمبر/تشرين الثاني، وعلى تصور الأميركيين لمستقبلهم الاقتصادي في ظل كل من المرشحين.
كمبريدج ــ الآن، لا يفصل بيننا وانتخابات الرئاسة الأميركية سوى ستة أشهر. وإذا كان التاريخ مرشداً جديراً بالثقة، فإن النتيجة سوف تعتمد إلى حد كبير على الأداء الاقتصادي من الآن وحتى السادس من نوفمبر/تشرين الثاني، وعلى تصور الأميركيين لمستقبلهم الاقتصادي في ظل كل من المرشحين.