نيويورك ـ إن الاضطرابات السياسية التي تجتاح الشرق الأوسط تأتي مصحوبة بتأثيرات اقتصادية ومالية قوية، خاصة وأنها تزيد من خطر الركود التضخمي، أو التركيبة الفتاكة المتمثلة في تباطؤ النمو والارتفاع الحاد لمعدلات التضخم. وإذا ظهر الركود التضخمي بالفعل، فإن الخطر قائم في انزلاق الاقتصاد العالمي إلى ركود مزدوج بعد أن خرج بالكاد من أسوأ أزمة تضربه منذ عقود من الزمان.
نيويورك ـ إن الاضطرابات السياسية التي تجتاح الشرق الأوسط تأتي مصحوبة بتأثيرات اقتصادية ومالية قوية، خاصة وأنها تزيد من خطر الركود التضخمي، أو التركيبة الفتاكة المتمثلة في تباطؤ النمو والارتفاع الحاد لمعدلات التضخم. وإذا ظهر الركود التضخمي بالفعل، فإن الخطر قائم في انزلاق الاقتصاد العالمي إلى ركود مزدوج بعد أن خرج بالكاد من أسوأ أزمة تضربه منذ عقود من الزمان.