بروكسل ـ كان التهديد الذي أطلقته وكالة التصنيف ستاندرد آند بورز مؤخراً بخفض تصنيف الديون العامة للولايات المتحدة بمثابة حدث مفاجئ وغير متوقع. فبعد أن كانت المخاوف بشأن الديون العامة محصورة في قِلة من البلدان الجانحة في وقت ما، أصبحت اليوم تكشر عن أنيابها في أضخم وأغنى الاقتصادات على مستوى العالم.
بروكسل ـ كان التهديد الذي أطلقته وكالة التصنيف ستاندرد آند بورز مؤخراً بخفض تصنيف الديون العامة للولايات المتحدة بمثابة حدث مفاجئ وغير متوقع. فبعد أن كانت المخاوف بشأن الديون العامة محصورة في قِلة من البلدان الجانحة في وقت ما، أصبحت اليوم تكشر عن أنيابها في أضخم وأغنى الاقتصادات على مستوى العالم.