نيويورك ــ على الرغم من أن المنتمين إلى طبقة الأثرياء اليمينيين الحاكمة في أميركا ربما يختلفون حول كيفية ترتيب المشاكل الرئيسية التي تواجهها البلاد ــ على سبيل المثال، التفاوت بين الناس، وتباطؤ النمو، وانخفاض الإنتاجية، وإدمان المواد الأفيونية، والمدارس الرديئة، والبنية الأساسية المتدهورة ــ فإن الحل هو ذاته دوما: خفض الضرائب وإلغاء القيود التنظيمية، بهدف "تحفيز" المستثمرين و"تحرير" الاقتصاد. ويواصل الرئيس دونالد ترمب تبني هذه الحزمة لجعل أميركا عظيمة مرة أخرى.
نيويورك ــ على الرغم من أن المنتمين إلى طبقة الأثرياء اليمينيين الحاكمة في أميركا ربما يختلفون حول كيفية ترتيب المشاكل الرئيسية التي تواجهها البلاد ــ على سبيل المثال، التفاوت بين الناس، وتباطؤ النمو، وانخفاض الإنتاجية، وإدمان المواد الأفيونية، والمدارس الرديئة، والبنية الأساسية المتدهورة ــ فإن الحل هو ذاته دوما: خفض الضرائب وإلغاء القيود التنظيمية، بهدف "تحفيز" المستثمرين و"تحرير" الاقتصاد. ويواصل الرئيس دونالد ترمب تبني هذه الحزمة لجعل أميركا عظيمة مرة أخرى.