بيونيس آيريس ـ منذ الأزمة التي مرت بها المكسيك في شهير يناير/كانون الثاني الماضي، والتي أطلق عليها ampquot;أزمة فطيرة التورتياampquot;، انتشرت احتجاجات الشوارع ضد نقص الإمدادات من الغذاء وارتفاع الأسعار أو ضد الضرائب المتزايدة على الإنتاج الزراعي، من هايتي إلى بلدان أميركا الوسطى، وعبر بلدان أميركا اللاتينية. وكان رد الحكومات في بعض الأحيان بفرض إجراءات الحماية أو إطلاق المبادرات الخاصة بالاقتصاد الشامل، ولكنها ردت في بعض الحالات بالقمع أيضاً.
بيونيس آيريس ـ منذ الأزمة التي مرت بها المكسيك في شهير يناير/كانون الثاني الماضي، والتي أطلق عليها ampquot;أزمة فطيرة التورتياampquot;، انتشرت احتجاجات الشوارع ضد نقص الإمدادات من الغذاء وارتفاع الأسعار أو ضد الضرائب المتزايدة على الإنتاج الزراعي، من هايتي إلى بلدان أميركا الوسطى، وعبر بلدان أميركا اللاتينية. وكان رد الحكومات في بعض الأحيان بفرض إجراءات الحماية أو إطلاق المبادرات الخاصة بالاقتصاد الشامل، ولكنها ردت في بعض الحالات بالقمع أيضاً.