ستوكهولم — منذ ترجلت القوافل العسكرية القادمة من مختلف دول منظمة حلف شمال الأطلسي من سفنها الراسية في غرب السويد، تكتظ الشوارع السويدية بهذه القوات إلى الحد الذي دفع الشرطة إلى إصدار التحذيرات المرورية. والآن، تنطلق هذه القوات إلى النرويج، حيث من المقرر أن يجتمع نحو 50 ألف جندي، وطيار وملاح جوي، وبحار، في إطار أكبر مناورة عسكرية لحلف شمال الأطلسي منذ سنوات. والهدف الواضح من هذه العملية (Trident Juncture) هو إثبات قدرة الحلفاء على الدفاع عن النرويج ضد أي معتد أجنبي.
ستوكهولم — منذ ترجلت القوافل العسكرية القادمة من مختلف دول منظمة حلف شمال الأطلسي من سفنها الراسية في غرب السويد، تكتظ الشوارع السويدية بهذه القوات إلى الحد الذي دفع الشرطة إلى إصدار التحذيرات المرورية. والآن، تنطلق هذه القوات إلى النرويج، حيث من المقرر أن يجتمع نحو 50 ألف جندي، وطيار وملاح جوي، وبحار، في إطار أكبر مناورة عسكرية لحلف شمال الأطلسي منذ سنوات. والهدف الواضح من هذه العملية (Trident Juncture) هو إثبات قدرة الحلفاء على الدفاع عن النرويج ضد أي معتد أجنبي.