نيويورك ـ مع تصاعد معدلات البطالة في الولايات المتحدة وغيرها من بلدان منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، فقد أصبح هدف توفير فرص العمل هدفاً رئيسياً لصناع القرار السياسي. ففي الولايات المتحدة اقترح الرئيس باراك أوباما مؤخراً زيادة الإنفاق العام بنحو 600 مليار دولار على مدى العامين القادمين، بهدف إنشاء أربعة ملايين وظيفة إضافية. ولكن أوباما مهتم أيضاً بالعمل على عكس اتجاه الصعود الحاد في تفاوت الدخول (والذي بلغ أعلى مستوياته منذ ثمانين عاماً). ولكن هل من الممكن أن يتولى الزعماء القيام بالمهمتين في نفس الوقت؟
نيويورك ـ مع تصاعد معدلات البطالة في الولايات المتحدة وغيرها من بلدان منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، فقد أصبح هدف توفير فرص العمل هدفاً رئيسياً لصناع القرار السياسي. ففي الولايات المتحدة اقترح الرئيس باراك أوباما مؤخراً زيادة الإنفاق العام بنحو 600 مليار دولار على مدى العامين القادمين، بهدف إنشاء أربعة ملايين وظيفة إضافية. ولكن أوباما مهتم أيضاً بالعمل على عكس اتجاه الصعود الحاد في تفاوت الدخول (والذي بلغ أعلى مستوياته منذ ثمانين عاماً). ولكن هل من الممكن أن يتولى الزعماء القيام بالمهمتين في نفس الوقت؟