أثينا ــ إن تجدد الاضطرابات في أسواق السندات في منطقة اليورو ليؤكد على الحاجة إلى إعادة تقييم السياسات المتبعة الآن من أجل التغلب على أزمة الديون السيادية في أوروبا. والواقع أن نتائج الانتخابات الأخيرة في فرنسا واليونان، والتي عكست مزاجاً واسع النطاق مناهضاً للتقشف، لا تترك أمام أوروبا خيارات كثيرة.
أثينا ــ إن تجدد الاضطرابات في أسواق السندات في منطقة اليورو ليؤكد على الحاجة إلى إعادة تقييم السياسات المتبعة الآن من أجل التغلب على أزمة الديون السيادية في أوروبا. والواقع أن نتائج الانتخابات الأخيرة في فرنسا واليونان، والتي عكست مزاجاً واسع النطاق مناهضاً للتقشف، لا تترك أمام أوروبا خيارات كثيرة.