أكرا- يُعد اليوم الدولي للتعليم المصادف ل 24 يناير/كانون الأول من كل سنة، فرصة مناسبة للنظر في الدور الأساسي للتعليم في تحقيق عالم يسوده السلام والازدهار. إن الآثار الحادة لجائحة كوفيد-19، وأزمات الغذاء والوقود العالمية، وتغير المناخ، على المسار التعليمي لملايين الأطفال في جميع أنحاء العالم، ولاسيما في البلدان ذات الدخل المنخفض، قد أكدت على ضرورة اعتماد أساليب تفكير جديدة.
أكرا- يُعد اليوم الدولي للتعليم المصادف ل 24 يناير/كانون الأول من كل سنة، فرصة مناسبة للنظر في الدور الأساسي للتعليم في تحقيق عالم يسوده السلام والازدهار. إن الآثار الحادة لجائحة كوفيد-19، وأزمات الغذاء والوقود العالمية، وتغير المناخ، على المسار التعليمي لملايين الأطفال في جميع أنحاء العالم، ولاسيما في البلدان ذات الدخل المنخفض، قد أكدت على ضرورة اعتماد أساليب تفكير جديدة.