أثينا - حتى أشد منتقدي جوجل يستخدمون تكنولوجياته لإعداد خطبهم النارية ضده، أو بشكل أدق، للعثور على طرق مناسبة في مدينة أجنبية. لنكن صادقين: ستكون الحياة بدون استخدام جوجل أكثر صعوبة لأسباب متنوعة. ولكن هذا ليس سبباً وجيهاً للتخلي عن شركة جوجل وعمالقة التكنولوجيا الآخرين. بل على العكس، فإن طبيعة مساهمتهم وأهميتها تجعل خضوعهم للسيطرة الديمقراطية أمراً حتمياً - وليس فقط بسبب الحاجة المعترف بها لحماية سرية الحياة الشخصية.
أثينا - حتى أشد منتقدي جوجل يستخدمون تكنولوجياته لإعداد خطبهم النارية ضده، أو بشكل أدق، للعثور على طرق مناسبة في مدينة أجنبية. لنكن صادقين: ستكون الحياة بدون استخدام جوجل أكثر صعوبة لأسباب متنوعة. ولكن هذا ليس سبباً وجيهاً للتخلي عن شركة جوجل وعمالقة التكنولوجيا الآخرين. بل على العكس، فإن طبيعة مساهمتهم وأهميتها تجعل خضوعهم للسيطرة الديمقراطية أمراً حتمياً - وليس فقط بسبب الحاجة المعترف بها لحماية سرية الحياة الشخصية.