فيينا – لقد دخلنا في فترة زمنية جديدة مثيرة للإزعاجفالحجم الهائل للتصريحات غير الصحيحة والأكاذيب المطلقة التي صدرت خلال حملة الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة الأمريكية تتضمن ازدراء متناميا للمعرفة الحقيقية مثلما هو الحال مع انتشار الأخبار الوهمية التي انتشرت بدون تدقيق وتمحيص صحفي على منصات التواصل الاجتماعي مثل موقعي فيسبوك وتويتر.
فيينا – لقد دخلنا في فترة زمنية جديدة مثيرة للإزعاجفالحجم الهائل للتصريحات غير الصحيحة والأكاذيب المطلقة التي صدرت خلال حملة الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة الأمريكية تتضمن ازدراء متناميا للمعرفة الحقيقية مثلما هو الحال مع انتشار الأخبار الوهمية التي انتشرت بدون تدقيق وتمحيص صحفي على منصات التواصل الاجتماعي مثل موقعي فيسبوك وتويتر.