واشنطن، العاصمة ــ في عام 2012، استحوذت لجنة تداول السلع الآجلة على الاهتمام الدولي بسبب تحقيق أجرته في التلاعب في سعر الفائدة السائد بين البنوك في لندن (LIBOR)، وسعر الفائدة بين البنوك باليورو (Euribor)، وغير ذلك من معايير أسعار الفائدة. بحلول عام 2015، كانت لجنة تداول السلع الآجلة غَـرَّمَـت ست من شركات الوساطة المالية ما بلغ في مجموعة 2.7 مليار دولار بسبب "سوء سلوك مماثل يرتبط بمعايير صرف النقد الأجنبي"، وكوفئ المبلغون عن المخالفات بنحو 200 مليون دولار نظير المساعدة التي قدموها في فتح هذه القضايا. الآن، ينبغي للجنة تداول السلع الآجلة أن تحول جهود الإنفاذ إلى التلاعب المحتمل بأسعار النفط العالمية.
واشنطن، العاصمة ــ في عام 2012، استحوذت لجنة تداول السلع الآجلة على الاهتمام الدولي بسبب تحقيق أجرته في التلاعب في سعر الفائدة السائد بين البنوك في لندن (LIBOR)، وسعر الفائدة بين البنوك باليورو (Euribor)، وغير ذلك من معايير أسعار الفائدة. بحلول عام 2015، كانت لجنة تداول السلع الآجلة غَـرَّمَـت ست من شركات الوساطة المالية ما بلغ في مجموعة 2.7 مليار دولار بسبب "سوء سلوك مماثل يرتبط بمعايير صرف النقد الأجنبي"، وكوفئ المبلغون عن المخالفات بنحو 200 مليون دولار نظير المساعدة التي قدموها في فتح هذه القضايا. الآن، ينبغي للجنة تداول السلع الآجلة أن تحول جهود الإنفاذ إلى التلاعب المحتمل بأسعار النفط العالمية.