لندن- في وقت يشهد فيه العالم انجرافا نحو حرب باردة جديدة، يجب أن تحدد الديمقراطيات والدول الاستبدادية ما تريده وما تدين به لبعضها البعض، من أجل تمكين التعاون البناء بين بعضها البعض. إذ لا تستطيع الديمقراطيات أن تقول بكل بساطة أن الوقت في صالحها، وأن كلَ ما تحتاجه هو التمسك بمبادئها حتى تنهار الأنظمة الاستبدادية. إن تصورَ نهاية الكوكب أسهل من تخيل زوال الحكم الاستبدادي.
لندن- في وقت يشهد فيه العالم انجرافا نحو حرب باردة جديدة، يجب أن تحدد الديمقراطيات والدول الاستبدادية ما تريده وما تدين به لبعضها البعض، من أجل تمكين التعاون البناء بين بعضها البعض. إذ لا تستطيع الديمقراطيات أن تقول بكل بساطة أن الوقت في صالحها، وأن كلَ ما تحتاجه هو التمسك بمبادئها حتى تنهار الأنظمة الاستبدادية. إن تصورَ نهاية الكوكب أسهل من تخيل زوال الحكم الاستبدادي.