واشنطن، العاصمة ــ عندما يُشرِف الرئيس الروسي فلاديمير بوتن على الاستعراض العسكري في ذكرى يوم النصر في أوروبا في التاسع من مايو/أيار، فإنه لن يجتذب الحشد الذي كان ليتوقعه قبل بضع سنوات. فلن يكون الرئيس الأميركي باراك أوباما ولا أي زعيم من الاتحاد الأوروبي حاضراً لمشاهدة الدبابات تمرق والفرق العسكرية تسير عبر الساحة الحمراء. فعلاوة على رئيس صربيا، ليس من المتوقع أن يحضر من الزعماء سوى هؤلاء من بلدان لم تكن جزءاً من المسرح الأوروبي في الحرب العالمية الثانية، مثل الصين وفيتنام.
واشنطن، العاصمة ــ عندما يُشرِف الرئيس الروسي فلاديمير بوتن على الاستعراض العسكري في ذكرى يوم النصر في أوروبا في التاسع من مايو/أيار، فإنه لن يجتذب الحشد الذي كان ليتوقعه قبل بضع سنوات. فلن يكون الرئيس الأميركي باراك أوباما ولا أي زعيم من الاتحاد الأوروبي حاضراً لمشاهدة الدبابات تمرق والفرق العسكرية تسير عبر الساحة الحمراء. فعلاوة على رئيس صربيا، ليس من المتوقع أن يحضر من الزعماء سوى هؤلاء من بلدان لم تكن جزءاً من المسرح الأوروبي في الحرب العالمية الثانية، مثل الصين وفيتنام.