موسكو ــ كان الرئيس الروسي فلاديمير بوتن يعرف دوما كيف يُبقي على معدلات قبوله على المستوى الشعبي مرتفعة، من السيطرة على وسائل الإعلام إلى تأجيج النزعة القومية. لكن حياة الروس لم تتحسن، وخاصة بعد الجولة الأخيرة من العقوبات الاقتصادية الغربية ــ وهذا ما تُظهِره معدلات قبول بوتن التي تتجه الآن نحو الانخفاض.
موسكو ــ كان الرئيس الروسي فلاديمير بوتن يعرف دوما كيف يُبقي على معدلات قبوله على المستوى الشعبي مرتفعة، من السيطرة على وسائل الإعلام إلى تأجيج النزعة القومية. لكن حياة الروس لم تتحسن، وخاصة بعد الجولة الأخيرة من العقوبات الاقتصادية الغربية ــ وهذا ما تُظهِره معدلات قبول بوتن التي تتجه الآن نحو الانخفاض.