واشنطن العاصمة- من السهل معرفة الخاسر الأكبر من الغزو الروسي لأوكرانيا: المدنيون الأوكرانيون، وضحايا جرائم الحرب والإرهاب الصاروخي، والملايين حول العالم الذين يعاون الآن من ارتفاع أسعار المواد الغذائية، لأن روسيا كانت حتى الآونة الأخيرة تمنع شحنات الحبوب الأوكرانية من عبور البحر الأسود (وتشن ضربات على الموانئ الأوكرانية حتى بعد الموافقة على وقف إطلاق النار). ولكن، من المنتصر بالضبط من هذا الصراع الفظيع؟
واشنطن العاصمة- من السهل معرفة الخاسر الأكبر من الغزو الروسي لأوكرانيا: المدنيون الأوكرانيون، وضحايا جرائم الحرب والإرهاب الصاروخي، والملايين حول العالم الذين يعاون الآن من ارتفاع أسعار المواد الغذائية، لأن روسيا كانت حتى الآونة الأخيرة تمنع شحنات الحبوب الأوكرانية من عبور البحر الأسود (وتشن ضربات على الموانئ الأوكرانية حتى بعد الموافقة على وقف إطلاق النار). ولكن، من المنتصر بالضبط من هذا الصراع الفظيع؟